لك وحدك
أمسكتُ عن الروح هواكم ولم تزلْ
آثار عطركم في هوائي تزْهرُ
بين السكوت وبين شوق حارقٍ
يكوي الجوىٰ هوْل الفراق ويُعذّبُ
فمتى أرى تلك القصائد ترتمي..
في جنبِ ليلي
والنجم لحلمي يثرثِر
جُنَّ وفاض العشق بمبسمي
وأقولُ صدقاً..
أو لعنةُ الموت تَحِلَّ بي
هناك كانت آثار قدمي...
نُقِشت حروف الأمس على؟؟
رصيف الشوق وغدِ
قصة الأمس كانت ولم تزل
شهيق ينفثُ حرقة زفيري في دمي...
والروح تُعانِقُ الروح بكم
جنة النعيم برحاكم تنعم....