لك وحدك
أتأمَّلكَ بشوقْ
وكأنّي أنْتظر منك أن تُكلِّمَني......
كيف لا أُجن....
وكلُّ قطرةٍ من دمي تُبارِحَني
تفارِقَني.. تُغادِرَني
هرباً منّي إليْك....
لم أكُن أعلم أنّ حبي لك سيأخُذَني
لعمقٍ سحيقٍ في بحورِ هواكْ
لِأتوهَ بين جسدٍ يحترِق لِقُربك
وبين روحٍ تُهذي بإسمك
فأََُوصيك خيراً بأنْفاسي......
إيمان
الهنوف