سلطان الهوى
ظللت على المدى ارعى هواكم
و حبٓك في الفؤاد نما و زادا
لقد أُحييت في نفسي الأماني
و نور دافئ غمر الفؤادا
نأيت فلم انم شوقا و سهدا
كأنٓ الجفن قد ألف السٓهادا
جفاني النٓوم طالت ليلتي .. لم
أنم حتٓى ضياء الفجر عادا
أحنٓ صبابة في كلٓ يوم
و نار هواك تزداد اتقادا
لسلطان الهوى في الرٓوح صرح
و عرشه في الفؤاد و فيه سادا
بقلمي / رفا الأشعل
إسبانيا /30/01/2020