مرشدة جاويش في الذكرى التي تبتعدُ أكثر ... تبدو العاصفة غزيرة الصمت .. والألوان ، والأرواح التي تركناها في المنزل قد تصبح أشباحا في الذكرى التي تتمسك بالبتلات الزرقاوات وبالنوارس التي تسيل مآقيها حزنا علينا سأغسل الغبار العالقَ على الغيم .. وأنساك هناك .. سأنساك وأنا في العودة إلى أبهر القصيدة