شرقي الهوى
ما زال يتأملها جفني حتى غفىٰ
في حبها أصبح طفلٌ مُتْرفي....
ودنىٰ إليْها ماداً يده نحوها
كيْ يقطِفُ عُنْقود الغزل
من ثَغْرِ الشهدِ والجوى....
وكأنَّما أتاهُ الحُلُمَ لعالمٍ يملِكهُ
ليجمع شهيقَ الحب وما هوىٰ....
وغدىٰ بياض الحبِّ يسكُنَ روحَهُ
فنوىٰ..
أن ينتمي لعرشِ العهدِ
بسكناها
إيمان الحموري
الهنوف
21/6/2020