أيا زمني ،،
وكانت لنا مرابعنا وأوطانٍ
بنا تسري وتُحملُ في الدماء
بنفحةٍ من عزّةٍ تسمو
و يكبر في السماء سراج أحلامٍ
ويُروى بالجمال وطنْ ،،
فكانت كل ذكرى تشعل المجد
زهوراً عبّقت لحناً يغردها
يغنيها يرنمها ،،
تفوح به أيادٍ ما لها أن..
تفقد الطهر الذي في جوفها يسري ...
أنسام